كتاب المستطرف هذه النوادر :
صلى أعرابي خلف إمام فقرأ " فلن أبرح الأرض حتى يأذن لي أبي" وجعل يرددها ، فقال الأعرابي: يا فقيه إذا لم يأذن لك أبوك في هذا الليل نظل وقوفاً إلى الصباح.
جاء رجل إلى بعض الفقهاء فقال له: أنا أعبد الله على مذهب ابن حنبل وإني توضأت وصليت فبينما أنا في الصلاة إذ أحسست ببلل في سراويلي يلتزق فشممته فإذا رائحته خبيثةن قال الفقيه: عافاك الله خريت بإجماع المذاهب.
شوهد مؤذن يؤذن من ورقة فقيل له: ما تحفظ الأذان؟ فقال : سلوا القاضي، فأتوه فقالوا: السلام عليكم ،فأخرج دفتراً وتصفحه وقال: عليكم السلام ،فعذروا المؤذن.
وسمعت أمرأة موذناً يؤذن"بعد طلوع الشمس" ويقول الصلاة خير من النوم، فقالت: النوم خير من هذه الصلاة.
وهذه طرائف واقعية حدثت لبعض كبار السن كما يقول رواتها :
دخل مسبوق للمسجد فوجد الصفوف قد أمتلئت ، فتراجع أحد المصلين للخلف حتى يكون معه صف جديد فدخل المسبوق في مكانه وتركه وحده وراء الصفوف.
دخل مسبوق آخر والإمام راكع فأخذ المسبوق يسبح و ينحنح للإمام، فرفع عجوز رأسه من الركوع وقال للمسبوق الإمام أطرش ما يسمعك ورجع يكمل صلاته.
كنت اصلي التراويح في احد المساجد وكان الأمام يقرأ احدى السور وتوقف ليتم تكملة السورة في الركعة الثانيه وعندما انتهى من الفاتحة قرأ
((ان الذين ...)) وسكت ( اخطأ) ثم قال (( ان الذين ...)) وسكت يطلب الرد من المصلين
فرددها 4 مرات او خمس ..
طفش منه احد المصلين وقال له (( وهو يصلي )) اقرأ غيرها يا اخي فقام نصف المصلين يضحكون ويقطعون الصلاة فأنحرج الرجل وخرج من المسجد ولم نره حتى اليوم ..
كنا نصلي في مسجد اكثر مصليه من كبار السن فاذا بالامام ينسى الايه التي كان يقراها فرد عليه شخص اسمه ابو حمد ولكن الامام لم يسمع او غبر متاكد من الرد فكرر الرد ابوحمد فاذا شخص كبير بجانبه يقول له (( ما ظنتي يا بوحمد )) يعني لا اظن يابوحمد ان هذه الاية الصحيحة
في صلاة التراويح في رمضان الفائت كان فيه شايب يترنح وكان الباين أنه مثقل في الفطور جداويقول أمسكوا السقف راح يوقع علي، فقال له الإمام أمسك روحك الأول .
وهذه بعض نوادر الفقيه الشعبي رحمه الله:
مرة كان الشعبي يحكي عن تخليل اللحية في الوضوء فقام رجل كث اللحية وقال ياشيخ أنا لحيتي كبيرة وما أقدر أخللها فرد الشيخ حاول بقدر الإستطاعة ، فقال الرجل أنا أعرفها لا يمكن تتخلل ، فرد الشيخ : نقعها في طست عند النوم.
ومرة كان يحكي عن فضل السحور فذكر حديثاً يحث على السحور ولو وضع أحدهم إصبعه على الأرض ثم لعقه، فقال أحد الجلوس بأي أصبع؟ فرد الشعبي : بإبهام الرجل.
ومرة دخل عليه واحد وكانت معه أمرأة فقال : أيكم الشعبي؟ فرد الشعبي مشيراً إلى المرأة : هــذه.
ومن طريف ما قرأته لبعض الفقهاء بمناسبة الكلام على حكم التقبيل:
أنه باعتبار موقعه على أنواع: تقبيل المودة للولد، ويكون على الخد، وتقبيل الرحمة للوالدين ويكون على الرأس، وتقبيل الشفقة للأخ ويكون على الجبهة، وتقبيل الشهوة للزوجة، ويكون على الفم، وتقبيل التحية للعلماء العاملين والحكام العادلين، ويكون على اليد.
صلى أعرابي خلف إمام فقرأ " فلن أبرح الأرض حتى يأذن لي أبي" وجعل يرددها ، فقال الأعرابي: يا فقيه إذا لم يأذن لك أبوك في هذا الليل نظل وقوفاً إلى الصباح.
جاء رجل إلى بعض الفقهاء فقال له: أنا أعبد الله على مذهب ابن حنبل وإني توضأت وصليت فبينما أنا في الصلاة إذ أحسست ببلل في سراويلي يلتزق فشممته فإذا رائحته خبيثةن قال الفقيه: عافاك الله خريت بإجماع المذاهب.
شوهد مؤذن يؤذن من ورقة فقيل له: ما تحفظ الأذان؟ فقال : سلوا القاضي، فأتوه فقالوا: السلام عليكم ،فأخرج دفتراً وتصفحه وقال: عليكم السلام ،فعذروا المؤذن.
وسمعت أمرأة موذناً يؤذن"بعد طلوع الشمس" ويقول الصلاة خير من النوم، فقالت: النوم خير من هذه الصلاة.
وهذه طرائف واقعية حدثت لبعض كبار السن كما يقول رواتها :
دخل مسبوق للمسجد فوجد الصفوف قد أمتلئت ، فتراجع أحد المصلين للخلف حتى يكون معه صف جديد فدخل المسبوق في مكانه وتركه وحده وراء الصفوف.
دخل مسبوق آخر والإمام راكع فأخذ المسبوق يسبح و ينحنح للإمام، فرفع عجوز رأسه من الركوع وقال للمسبوق الإمام أطرش ما يسمعك ورجع يكمل صلاته.
كنت اصلي التراويح في احد المساجد وكان الأمام يقرأ احدى السور وتوقف ليتم تكملة السورة في الركعة الثانيه وعندما انتهى من الفاتحة قرأ
((ان الذين ...)) وسكت ( اخطأ) ثم قال (( ان الذين ...)) وسكت يطلب الرد من المصلين
فرددها 4 مرات او خمس ..
طفش منه احد المصلين وقال له (( وهو يصلي )) اقرأ غيرها يا اخي فقام نصف المصلين يضحكون ويقطعون الصلاة فأنحرج الرجل وخرج من المسجد ولم نره حتى اليوم ..
كنا نصلي في مسجد اكثر مصليه من كبار السن فاذا بالامام ينسى الايه التي كان يقراها فرد عليه شخص اسمه ابو حمد ولكن الامام لم يسمع او غبر متاكد من الرد فكرر الرد ابوحمد فاذا شخص كبير بجانبه يقول له (( ما ظنتي يا بوحمد )) يعني لا اظن يابوحمد ان هذه الاية الصحيحة
في صلاة التراويح في رمضان الفائت كان فيه شايب يترنح وكان الباين أنه مثقل في الفطور جداويقول أمسكوا السقف راح يوقع علي، فقال له الإمام أمسك روحك الأول .
وهذه بعض نوادر الفقيه الشعبي رحمه الله:
مرة كان الشعبي يحكي عن تخليل اللحية في الوضوء فقام رجل كث اللحية وقال ياشيخ أنا لحيتي كبيرة وما أقدر أخللها فرد الشيخ حاول بقدر الإستطاعة ، فقال الرجل أنا أعرفها لا يمكن تتخلل ، فرد الشيخ : نقعها في طست عند النوم.
ومرة كان يحكي عن فضل السحور فذكر حديثاً يحث على السحور ولو وضع أحدهم إصبعه على الأرض ثم لعقه، فقال أحد الجلوس بأي أصبع؟ فرد الشعبي : بإبهام الرجل.
ومرة دخل عليه واحد وكانت معه أمرأة فقال : أيكم الشعبي؟ فرد الشعبي مشيراً إلى المرأة : هــذه.
ومن طريف ما قرأته لبعض الفقهاء بمناسبة الكلام على حكم التقبيل:
أنه باعتبار موقعه على أنواع: تقبيل المودة للولد، ويكون على الخد، وتقبيل الرحمة للوالدين ويكون على الرأس، وتقبيل الشفقة للأخ ويكون على الجبهة، وتقبيل الشهوة للزوجة، ويكون على الفم، وتقبيل التحية للعلماء العاملين والحكام العادلين، ويكون على اليد.