جئتكم اليوم بخطبة قوية جداً ونارية عثرت عليها بالصدفة عند بحثي عن خطب عن المسجد الأقصى
للشيخ رائد حليحل رئيس اللجنة الأروبية لنصرة خير البرية الذي عاش في الدنمارك عدة سنوات قبل أن يطلبوا منه المغادرة إلى لبنان وهو يسكن في طرابلس
بعنوان
المسجد الأقصى .... كلمة حق في زمن المذلة ....
http://qalamoun.com/sound/khotab-j/raed/2010-03-19_sh-raed_aqsa.mp3
تفريغ لأهم النقاط التي جاءت في الخطبة .
- في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال : سورة النور
قال أهل العلم .... ليس فقط أن يذكر لفظ الله إنما أن يذكر الله معظما .... أن يذكر الله موحدا فإذا ما ذكر فيه الله على أنه واحد من ثلاثة .... لم يتم المقصود ..... وإذا ما ذكر فيه الرب بتحريف توراتي ... لم يأتي المقصود .....
لا يكون المقصود أبداً بتسبيح الله والثناء عليه وذكره إلا بمقتضى التوحيد الكامل لله رب العالمين ..... ولا أجد أمة على وجه الارض تحمل توحيد الله إلا أمة محمد عليه الصلاة والسلام .....
- يجب أن تسعى أمة الإسلام بكل جهودها المادية والمعنوية .... السياسية والإقتصادية .... وأقولها بصراحة حتى العسكرية من أجل أن تعظم بيوت الله .....
- الأمة في خصام مع حكومتها وحكامها .... لأنها لم تجد فيهم ما يمثل طموحاتها وقناعتها .....
- بوش بالأمس قال أنها حرب صليبية ..... واليوم اليهود .... يأتون بصبيانهم الصغار على رقصتهم المعتادة ... وكأنهم يرقصون على دماء وأشلاء المسلمين ..... أما المسلمين فلا يجب عليهم تربية ابنائهم على الدين ... وسيقولون عنا ارهابيين ومتطرفين .....
- لا مرحباً بعيش مشترك إذا كان على حساب ديننا ... على حساب عقيدتنا .... إذا كان على حساب حكم ربنا وشرعة نبينا ومقدساتنا .....
- نقولها لكل العالم .... لن يأمن العالم إلا إذا آمن بالله رب العالمين .... ولن يستريح العالم إلا أن يخضع الجميع لشرع الله سبحانه وتعالى ...... وما عدا ذلك ...فالسلام سراب كاذب لا تصدقوه .....
- المسجد الأقصى لن يحرر بالخطابات بل بالجهاد وبالجهاد فقط ......
- لا قيمة للكلام إذا لم يخرج من أمة الإسلام شباب يحملون راية الجهاد ......
- توقيع الحكام على السلام لا يعنينا لأن حكم الله أحكم من حكم حكامنا ......
- الخيارات كلها مفتوحة أمام أمة الإسلام ..... ولن نعترف أبداً بخط أحمر وسنتجاوز الحدود لرفع راية لا إله إلا الله محمد رسول الله خفاقة فوق الأقصى ......
القادم فيه الويل ..... ليس فقط على اليهود إنما على أعوانهم وأذنابهم وعلى الخونة الذين يتواطؤون معهم ......
فيما يتعلق بإقرار مجلس الوزراء اللبناني عيد البشارة عيداً مشتركاً للمسلمين والنصارى ...... كان له هذه الكلمات الذهبية ....
- تاريخ ٢٥ آذار .... بدعة جديدة ..... لتقريب وجهات النظر .....
- السياسيون لا يحددوا الأعياد للمسلمين بل إن الأعياد عندنا عبادة .... وبما أنها عبادة فالذي يحددها هو الله ورسوله محمد عليه الصلاة والسلام ...... والأعلم بالله ورسوله ... علماء الأمة وليس حكامها .....
- عيد البشارة عيد نصراني بامتياز ولا علاقة للمسلمين لا من قريب ولا من بعيد به ......
- نحن أحرص الناس على النصارى .... ولقد حافظ المسلمون على النصارى وكنائسهم في كل مراحل الخلافة الإسلامية .... بل إن التنوع جميل ..... اهلا وسهلاً بهم .....
هذا غيض من فيض ..... حفظ الله الشيخ وثبته على قول الحق ...
للشيخ رائد حليحل رئيس اللجنة الأروبية لنصرة خير البرية الذي عاش في الدنمارك عدة سنوات قبل أن يطلبوا منه المغادرة إلى لبنان وهو يسكن في طرابلس
بعنوان
المسجد الأقصى .... كلمة حق في زمن المذلة ....
http://qalamoun.com/sound/khotab-j/raed/2010-03-19_sh-raed_aqsa.mp3
تفريغ لأهم النقاط التي جاءت في الخطبة .
- في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال : سورة النور
قال أهل العلم .... ليس فقط أن يذكر لفظ الله إنما أن يذكر الله معظما .... أن يذكر الله موحدا فإذا ما ذكر فيه الله على أنه واحد من ثلاثة .... لم يتم المقصود ..... وإذا ما ذكر فيه الرب بتحريف توراتي ... لم يأتي المقصود .....
لا يكون المقصود أبداً بتسبيح الله والثناء عليه وذكره إلا بمقتضى التوحيد الكامل لله رب العالمين ..... ولا أجد أمة على وجه الارض تحمل توحيد الله إلا أمة محمد عليه الصلاة والسلام .....
- يجب أن تسعى أمة الإسلام بكل جهودها المادية والمعنوية .... السياسية والإقتصادية .... وأقولها بصراحة حتى العسكرية من أجل أن تعظم بيوت الله .....
- الأمة في خصام مع حكومتها وحكامها .... لأنها لم تجد فيهم ما يمثل طموحاتها وقناعتها .....
- بوش بالأمس قال أنها حرب صليبية ..... واليوم اليهود .... يأتون بصبيانهم الصغار على رقصتهم المعتادة ... وكأنهم يرقصون على دماء وأشلاء المسلمين ..... أما المسلمين فلا يجب عليهم تربية ابنائهم على الدين ... وسيقولون عنا ارهابيين ومتطرفين .....
- لا مرحباً بعيش مشترك إذا كان على حساب ديننا ... على حساب عقيدتنا .... إذا كان على حساب حكم ربنا وشرعة نبينا ومقدساتنا .....
- نقولها لكل العالم .... لن يأمن العالم إلا إذا آمن بالله رب العالمين .... ولن يستريح العالم إلا أن يخضع الجميع لشرع الله سبحانه وتعالى ...... وما عدا ذلك ...فالسلام سراب كاذب لا تصدقوه .....
- المسجد الأقصى لن يحرر بالخطابات بل بالجهاد وبالجهاد فقط ......
- لا قيمة للكلام إذا لم يخرج من أمة الإسلام شباب يحملون راية الجهاد ......
- توقيع الحكام على السلام لا يعنينا لأن حكم الله أحكم من حكم حكامنا ......
- الخيارات كلها مفتوحة أمام أمة الإسلام ..... ولن نعترف أبداً بخط أحمر وسنتجاوز الحدود لرفع راية لا إله إلا الله محمد رسول الله خفاقة فوق الأقصى ......
القادم فيه الويل ..... ليس فقط على اليهود إنما على أعوانهم وأذنابهم وعلى الخونة الذين يتواطؤون معهم ......
فيما يتعلق بإقرار مجلس الوزراء اللبناني عيد البشارة عيداً مشتركاً للمسلمين والنصارى ...... كان له هذه الكلمات الذهبية ....
- تاريخ ٢٥ آذار .... بدعة جديدة ..... لتقريب وجهات النظر .....
- السياسيون لا يحددوا الأعياد للمسلمين بل إن الأعياد عندنا عبادة .... وبما أنها عبادة فالذي يحددها هو الله ورسوله محمد عليه الصلاة والسلام ...... والأعلم بالله ورسوله ... علماء الأمة وليس حكامها .....
- عيد البشارة عيد نصراني بامتياز ولا علاقة للمسلمين لا من قريب ولا من بعيد به ......
- نحن أحرص الناس على النصارى .... ولقد حافظ المسلمون على النصارى وكنائسهم في كل مراحل الخلافة الإسلامية .... بل إن التنوع جميل ..... اهلا وسهلاً بهم .....
هذا غيض من فيض ..... حفظ الله الشيخ وثبته على قول الحق ...