الصادق المصدوق .. !!
شعر / عبد الناصر مغنم (أبو سنان اللداوي)
*****
إن الإله على الألى متفضـــــــــلٌ بنعيمه مـــن ذا يُعــــدّدُ أنعُمَــــــــهْ
كلّ النعيم متوّجٌ برسالــــــــــــــةٍ لشَرائعِ الرســــلِ الكرام مُتممــــــهْ
فالنعمة الكبرى نبيُّ فضائــــــــلٍ شمسٌ تضيء لنـا الدروبَ المُعتمَهْ
فمحمــد من قبل مبعثه لنـــــــــــا كتبُ السمـــاء بـــه أشـارتْ مُعْلمَهْ
فهو النبي الخاتم الحكــــــم الذي في شرعهم يُدعـــى نبـيّ الملحمـهْ
الله أرسله لنــا يمحو بـــــــــــــه شرع الجهالة والليــالـي المظلمــهْ
الصادقُ المصدوقُ تلك صفاتـــهُ وأمين وحيٍ حازَ خيـر الأوســــمَهْ
والنورُ بينَ يديه قرآنُ الهُـــــدَى شرعُ الإلهِ أتى بخيــر الأنظمَـــــــهْ
مَا كَلّ في تبليغ آيِ كتابـــــــــــه متحمــــــــلاً إيذاءَ أيــدٍ مجرمَــــــهْ
بالحق يمضي لا يهابُ عُداتـــــهِ يرجو الوسيلة عنــد رب أكرمَـــــهْ
أوصى بكل الخير أمتــــــه التي بالدين صارتْ أمّــــةٌ متقــدمـــــــهْ
خيران فيها لا تضل إذا اهتــدتْ بالشرع في آيات ذكــــــــرٍ محكمهْ
وبسنة الهادي الأمين إن اقتدتْ بالنهج جاء به الحديثُ فعمّمَـــــــهْ
ومضى الحبيبُ فأظلمتْ أرجاؤنا لا لنْ نــراهـــــــا بعد ذلكَ أنجمَـــهْ
لكننا ندعو الإلهَ بذلـــــــــــــــــةٍ نرجو الشفاعة من نبي المرحمـــهْ
أتباعهُ من خير أبنــــــاء الورى ونفوسهم لله دانــتْ مُســـــــــــلمهْ
هم عصبةُ الحق الذين تربعــوا فوق الخيول وفي المعارك حمحمهْ
خير القرون بشرع أحمدَ فُضّلوا أصحابهُ أنوارٌ نفــس ملهَمــــــــــهْ
سادوا بهدي نبيهم وتمكنـــــــوا من طمس كل معالــم لذوي العـمَهْ
هذا الرسول عليه صلوا دائمـــاً إن الصلاة عليه أفضلُ مكرمَـــــــهْ
شعر / عبد الناصر مغنم (أبو سنان اللداوي)
*****
إن الإله على الألى متفضـــــــــلٌ بنعيمه مـــن ذا يُعــــدّدُ أنعُمَــــــــهْ
كلّ النعيم متوّجٌ برسالــــــــــــــةٍ لشَرائعِ الرســــلِ الكرام مُتممــــــهْ
فالنعمة الكبرى نبيُّ فضائــــــــلٍ شمسٌ تضيء لنـا الدروبَ المُعتمَهْ
فمحمــد من قبل مبعثه لنـــــــــــا كتبُ السمـــاء بـــه أشـارتْ مُعْلمَهْ
فهو النبي الخاتم الحكــــــم الذي في شرعهم يُدعـــى نبـيّ الملحمـهْ
الله أرسله لنــا يمحو بـــــــــــــه شرع الجهالة والليــالـي المظلمــهْ
الصادقُ المصدوقُ تلك صفاتـــهُ وأمين وحيٍ حازَ خيـر الأوســــمَهْ
والنورُ بينَ يديه قرآنُ الهُـــــدَى شرعُ الإلهِ أتى بخيــر الأنظمَـــــــهْ
مَا كَلّ في تبليغ آيِ كتابـــــــــــه متحمــــــــلاً إيذاءَ أيــدٍ مجرمَــــــهْ
بالحق يمضي لا يهابُ عُداتـــــهِ يرجو الوسيلة عنــد رب أكرمَـــــهْ
أوصى بكل الخير أمتــــــه التي بالدين صارتْ أمّــــةٌ متقــدمـــــــهْ
خيران فيها لا تضل إذا اهتــدتْ بالشرع في آيات ذكــــــــرٍ محكمهْ
وبسنة الهادي الأمين إن اقتدتْ بالنهج جاء به الحديثُ فعمّمَـــــــهْ
ومضى الحبيبُ فأظلمتْ أرجاؤنا لا لنْ نــراهـــــــا بعد ذلكَ أنجمَـــهْ
لكننا ندعو الإلهَ بذلـــــــــــــــــةٍ نرجو الشفاعة من نبي المرحمـــهْ
أتباعهُ من خير أبنــــــاء الورى ونفوسهم لله دانــتْ مُســـــــــــلمهْ
هم عصبةُ الحق الذين تربعــوا فوق الخيول وفي المعارك حمحمهْ
خير القرون بشرع أحمدَ فُضّلوا أصحابهُ أنوارٌ نفــس ملهَمــــــــــهْ
سادوا بهدي نبيهم وتمكنـــــــوا من طمس كل معالــم لذوي العـمَهْ
هذا الرسول عليه صلوا دائمـــاً إن الصلاة عليه أفضلُ مكرمَـــــــهْ