هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» هلك الطاغية
شرح باب تفسير التوحيد Emptyالخميس ديسمبر 29, 2011 4:47 pm من طرف المزمجر

» قصيدة وفاء الأحرار
شرح باب تفسير التوحيد Emptyالخميس ديسمبر 29, 2011 4:46 pm من طرف المزمجر

» علمنا يا طفل الأقصى
شرح باب تفسير التوحيد Emptyالإثنين نوفمبر 21, 2011 2:13 am من طرف أبو سنان اللداوي

» ضمن سلسلة رجال قالوا كلمة حق في وجه سلطان جائر أبو بكر النابلسي 3
شرح باب تفسير التوحيد Emptyالإثنين أغسطس 29, 2011 11:15 pm من طرف المزمجر

» اعرب يا بطل ؟
شرح باب تفسير التوحيد Emptyالخميس يونيو 23, 2011 6:49 pm من طرف المزمجر

» تحليلات رايق
شرح باب تفسير التوحيد Emptyالجمعة مايو 20, 2011 1:29 pm من طرف bader

» وقاحة ولد !!!!
شرح باب تفسير التوحيد Emptyالجمعة مايو 20, 2011 1:22 pm من طرف bader

» اجابات مضحكة على اسالة الامتحان
شرح باب تفسير التوحيد Emptyالجمعة مايو 20, 2011 1:12 pm من طرف bader

» موضوع لن يقرآه أحد
شرح باب تفسير التوحيد Emptyالجمعة مارس 25, 2011 11:01 am من طرف المزمجر

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 12 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 12 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 188 بتاريخ الإثنين يوليو 01, 2024 9:59 pm
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
سحابة الكلمات الدلالية


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

شرح باب تفسير التوحيد

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1شرح باب تفسير التوحيد Empty شرح باب تفسير التوحيد الخميس سبتمبر 16, 2010 1:49 pm

أبو عبد الله اللداوي


عضو مشارك

نكمل بإذن الله ماقد بدأنا به وعزمنا على اكماله من شرح كتاب التوحيد للشيخ محمد بن عبد الوهاب


[SIZE="5"]الباب الخامس من كتاب التوحيد باب تفسير التوحيد وشهادة أن لا ئله إلا الله[/SIZE]

أولا : علاقة الباب بالابواب السابقة
يقول الشيخ سفر الحوالي حفظه الله : تقدم الكلام عن باب فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب، وعلى باب الدعاء إلى شهادة أن لا إله إلا الله، وعرفنا والحمد لله أهمية هذه الشهادة وحقيقتها ومضمونها.
ثم إن الشيخ الإمام المؤلف محمد بن عبد الوهاب رحمة الله عليه عقد باباً خاصاً بعنوان: باب تفسير التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله، وأراد رحمه الله تعالى من هذا الباب أن يبين لنا أن دعوة التوحيد التي دعا إليها متبعاً في ذلك رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ والأنبياء جميعاً من قبل؛ إنما هي دعوة إلى ما تضمنه القرآن الكريم من بيان التوحيد، وحقيقته، وبيان ما يضاده وهو الشرك ..
فمعنى أن لا إله إلا الله، ومعنى التوحيد الذي هو ديننا -ولله الحمد- نأخذه من كتاب الله ومن سنة رسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهو بذلك يريد أن يرد على الذين غيروا مفهوم لا إله إلا الله ومعنى التوحيد وحقيقة الشرك، فجعلوا الناس يقعون ويتلبسون بالشرك الأكبر وهم يقولون لهم مع ذلك: إنكم موحدون، ولم تنقضوا توحيدكم، وإن الشرك حالة وصفة أخرى , والإمام رحمه الله ذكر أربع آيات من كتاب الله تعالى، وهي تبين لنا معنى لا إله إلا الله وحقيقة التوحيد.( محاضرة: دروس رحلة فتح المجيد ).

الأدلة
1- قول الله تعالى: أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً [الإسراء:57]
2- وقوله: وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ * إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِين * وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ [الزخرف:26-28]
3- اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ [التوبة:31]
4- وقوله: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّهِ [البقرة:165] '
5- (وفي الصحيح عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (من قال: لا إله إلا الله وكفر بما يعبد من دون الله حرم ماله ودمه، وحسابه على الله -عز وجل)


توضيح معاني الآيات
يدعون: يعبده المشركون
يبتغوا : يطلبون
الوسيلة: كل ما يتقرب به
محذورا : ينبغي الخوف منه والحذر منه
براء : تارك ومبتعد
فطرني :خلقني
كلمة : المقصود كلمة التوحيد ( لا ئله الا الله )
عقبه : ذريته
أحبارهم : هم علماء اليهود
رهبتنهم : الرهبان : عباد النصارى
أربابا
: مشرعين لهم يحلون ويحرمون
أندادا: شركاء
حرم ماله ودمه : أي منع اخذ ماله وسفك دمه
وحسابه على الله : أي أن الله تعالى هو الدي يتولى حساب من نطق بهذه الكلمة فيجازيه بحسب نيته ومعتقده .


الشرح :
.

أ
ول شرك وقع في الأرض:

إن أول شرك وقع بالأرض هو شرك قوم نوح عليه السلام في قوله تعالى (وَقَالُوا لا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلا تَذَرُنَّ وَدّاً وَلا سُوَاعاً وَلا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْراً ) نوح:23 , فهذه أسماء رجال صالحين كانو في قوم نوح عليه السلام أحبهم الناس لشدة عبادتهم وتقربهم لله عز وجل فلما ماتوا جاء الشيطان إلى قومهم فقال لهم : لو صنعتم لهؤلاء الرجال تماثيل وصور حتى تعبدوا الله مثل عبادتهم حينما ترونهم فتتذكرونهم فانظر من أي المداخل أتاهم نعوذ بالله منه فأطاعوه وصوروهم وصنعوا لهم تماثيل وبقوا على ذلك فترة من الزمن وكلما جاء جيل أتاه الشيطان فقال له غير ما قال للأول فلما ذهب الجيل الذين اتخذوا ؤلائك الصالحين قدوة وتناساهم الناس أتى الشيطان إليهم وقال لهم إن هؤلاء رجال صالحون كان يعبدهم أباءكم حتى يقربوهم إلى الله وأنتم أناس لكم ذنوب وخطايا فإن عبدتموهم كانو لكم شفعاء عند الله فعبدوهم من دون الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، وأصبحوا آلهة معبودة من دون الله.
يقول الشيخ سفر : فهذا هو أصل الشرك في العالم.
ثم جاء من بعدهم من عبد الأنبياء، وقلَّ أن يُعلم مكان فيه قبر نبي إلا ويأتي إليه الناس فيعبدونه من دون الله، ، لا يكاد يوجد بلد إلا وفيه قبر النبي فلان، أو الولي فلان، أو السيد فلان، أو السيدة فلانة، وهذا في أكثر أنحاء العالم الإسلامي إلا القلة القليلة التي فيها من
من يدعو إلى الله، وهؤلاء ينبزون بأشد الألقاب، ويقال: إنهم خارجون على المذاهب، وإنهم خوارج أو وهابية ويسبونهم بأشنع السب لأنهم يوحدون الله أما الكثرة الكافرة فهم يعبدون الأولياء، ويعبدون قبور الصالحين، وقد لا يكونون من الصالحين، بل قد لا يكون هناك قبور أصلاً أو مقبورون، فبعضها أُحدث على أنه قبر، وهو ليس بقبر في الحقيقة، لأنه إذا لم يكن فيه ميت فليس بقبر , فالمقصود أن هذا الشرك العظيم هوشرك الجاهلية الأولى، وهو كذلك الشرك الذي ما يزال إلى هذا اليوم، وهو أعظم وأظهر أنواع الشرك .
تفسير قوله تعالى : (أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ )

يقول الشيخ سفر الحوالي : يرد الله تعالى رداً جامعاً مانعاً على الذين عبدوا من دون الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أي معبود كان، وكما تعلمون أن أعظم من عبد من دون الله هم الصالحون: إما الملائكة أو الأنبياء أو من دونهم من الصالحين من عباد الله الأتقياء ممن يسمون أولياء، وهذا أكثر شرك وأول شرك وقع في بني آدم فإن الله خلق بني آدم جميعاً على التوحيد إن الله خلق بني آدم جميعاً على التوحيد: (كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ) البقرة:213.
قد فسرها علماء التفسير ومنهم ابن عباس رضي الله عنه وبعض تلاميذه، قال : كان الناس أمة واحدة على التوحيد فأشركوا فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين لأصل في الإنسانية جميعاً هو التوحيد،
وقد خلق الله تعالى آدم على التوحيد، فهو نبي مؤمن موحد، وبقيت ذريته عشرة قرون على التوحيد، والأصل أيضاً في كل إنسان أنه يولد على التوحيد: {كل مولود يولد على الفطرة } حتى وإن ولد في أمريكا أو الصين أو الهند بين البوذيين، أو اليهود أو النصارى، يقول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {كل مولود يولد على الفطرة } وفي بعض الروايات، قال: {على هذه الملة } أي: على الإسلام: {فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه } ولم يقل في أي رواية من الروايات: أو يمسلمانه أبداً، لأنه مولود على الفطرة.
والفطرة هي الإسلام، وإنما يكون التغيير والتبديل بصرفه عن الفطرة، قال: {كما تنتج البهيمة البهيمة جمعاء هل ترون فيها من جدعاء } فعندما تلد البهيمة بهيمة، تلدها كاملة سوية الخلقة، ولكن الذي يجذعها ويقطع أذنها أو يشقها بعلامة معينة هم الناس، فلا تُولد بهيمة مجذوعة مشقوقه بعلامة معينة كما كان يفعل الجاهليون وكذلك الناس لا يولد أحد مشرك أبداً، وإنما يولد على هذه الملة، ويولد على الفطرة والتوحيد
فيأتي الذين كتب الله عليهم الشقاوة والشرك، والأبوان هم أهم شيء في ذلك، لكن قد يكون غير الأبوين، مثل المجتمع أو دعاة الضلال، فالتربية هي التي تحرف الطفل وتصرفه وتجرفه عن التوحيد إلى الشرك، ولذلك كان ما بين آدم وبين نوح على التوحيد، حتى وقع الشرك في قوم نوح..


فساد شرك الدعاء وخطره

يقول الشيخ سفر الحوالي : فشرك العبادة ودعاء غير الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى من الشرك الأكبر، والإمام رحمه الله في هذه الآية، أراد أن يبين لنا كيف نتجنب هذا الشرك، وكيف رد الله على هؤلاء المشركين، فقال تعالى :
(قل ادعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنْكُمْ وَلا تَحْوِيلاً) الاسراء . ومعنى الآية: ادعوا كل من تزعمون أنه إله من دون الله أن يكشف عنكم الضر وأن يحوله إلى غيركم فلن يستطيع كائناً من كان , ثم أتت آية
( أولائكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ ) 75 الاسراء أولئك الذين يدعون، وفي قراءة: أولئك الذين تدعون، والمعنى واحد لا يختلف، وهو: أن المدعوين المعبودين من دون الله سواءً كانوا من الملائكة أو الأنبياء أو أي عبد صالح عبد من دون الله، أومن الجن ألذين أسلموا -كما فسرها بعض السلف : ;]أنهم كانوا يعبدون الجن، فأسلم الجن وبقي العباد يعبدونهم ]] يقول الله تعالىفيهم: أنهم أنفسهم يتقربون إلى الله، ويبتغون إليه الوسيلة، فهم أنفسهم يعبدون الله، ويدعون الله وحده لا شريك له، وهم أنفسهم يريدون أن يكون بينهم وبين الله محبة وصلة وقربة، وأن ينالوا عنده سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى الدرجات العليا، ويفوزوا برضاه، وهم أنفسهم يخافون من الله، ومن عذابه وعقابه، وهم أنفسهم يطمعون في رحمة الله، ويرجون ما عنده. ( رحلة في فتح المجيد )

بيان أن الملائكة والأنبياء والصالحين فقراء إلى الله و توضيح أركان التعبد القلبية:

يوضح الله جل وعلا في هذه الآية قول الله تعالى: أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً [الإسراء:57
] أن الملائكة والأنبياء والصالحين هم من خلق الله وأنهم يتقربون إليه وحده ويطلبون رحمته ومغفرته ويخافون من عقابه وعذابه لا يملكون جلب نفع لأحد ولا دفع ضر عن أحد فكيف يدعون من دون الله ؟

يقول الشيخ عبد الرزاق العباد في شرحه لهذا الباب :

لاحظ في قوله﴿يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ﴾ فيه بيان للتوحيد والآن لو أردت أن تفسر التوحيد وقلت: التوحيد هو ابتغاء الوسيلة إلى الله، هو دعاء الله وابتغاء الوسيلة إلى الله -سبحانه وتعالى- هذا تفسير صحيح لأن حقيقة التوحيد هو أن تفرد الله -سبحانه وتعالى- بالعبادة وأن تطلب القربى منه وتتجه إليه وحده وتلجأ إليه وحده وترغب إليه وحده وتخافه وحده هذا هو التوحيد الذي فعله هؤلاء الذين إليهم الإشارة في قوله أولئك ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورً﴾ بل هذه الآية اشتملت كما نبه أهل العلم على أركان التعبد القلبية الثلاثة التي يقوم عليه التعبد وهي الحب، حب الله -سبحانه وتعالى- ورجاء ثوابه وخوف عقابه هذه الثلاثة الحب والرجاء والخوف، الحب في قوله ﴿يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ﴾ أي: لحبهم له -سبحانه وتعالى- ويرجون رحمته هذا الركن الثاني، ويخافون عذابه الركن الثالث، وهذه الأركان الثلاثة هي أركان التعبد القلبية، بمعنى أي عبادة تتقرب بها إلى الله -سبحانه وتعالى- لابد أن تكون قائمة على هذه الأركان الثلاثة تعبد الله لأنك تحبه وترجو رحمته وتخاف عذابه .
وقد شبهها بعض أهل العلم بالطائر الرجاء والخوف جناحاه والحب روحه . .
يتبع باذن الله شرح الباب

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى